أعلن الزميل الصحفي هلال الجمرة أنه بدأ اليوم، عتصاماً مفتوحاً داخل السفارة اليمنية في العاصمة المغربية الرباط، بعد "حزمة من الوعود الفارغة والكاذبة"، التي تلقاها على مدى الأشهر الماضية، فيما يتعلق بمستحقات المبتعثين للدراسة في الخارج.
وقال الجمرة في منشور على صفحته بفيسبوك "منذ يناير، انتظر استلام مستحقاتي للربع الاول، (طالب مبتعث)، لسنة المالية 2018. وقبل أيام تم ابلاغي، بأن هذه المستحقات اسقطت بدون أي وجه حق وبدون مبرر قانوني".
وأضاف: لست الوحيد الذي اسقطت مستحقاته، لكن هناك ترهيب وتخويف تمارسه السفارة وسط الزملاء، ومماطلة وتسويف بشأن الحقوق. ما حققته سفارتنا خلال هذه الفترة، هو تعزيز الصراع والفرقة والنزعات المناطقية والجهوية ومذهبية.تعامل انتقائي للأسف الشديد.
وكشف عن أنه "قبل أيام، رفضت من أصدقاء لي يحشدون الان للتضامن معي على أساس "مناطقي وجهوي"، وهذا الشيء الذي طالما أثار اسمئزازي ولازال وسيظل، كونه يمثل عصبية مقيتة ولا يمكن اعتباره طلبا لحق، قدر مايعبر عن توسل لامتياز على اساس مناطقي، تنتهجه منظومة السلطات الحاكمة سواء الشرعية أو "الحوثي" كتعبير عن التمثيل الطائفي والمناطقي".
وقال "استجبت لوعد جديد من قبل السفير عز الدين الاصبحي، لي ولمجموعة من زلائي باعتماد مستحقاتنا في الربع الثاني مع الاستمرارية على ان تصرف لنا سلفة حتى يتم تحويل الربع الثاني".
وتابع "جئت على الموعد لكن السفير يتعامل مع طلاب الدكتوراة كما لو انهم لم يغادروا الحضانة تسويف ووعود جديدة، زملائي واصدقائي من صحفيين وحقوقيين ووسائل اعلام اتمنى ان تقفوا معي وتساندوني للحصول على حقي، واتمنى ان يكون تضامنكم تضامنا انسانيا وحقوقيا خالصا.. اتمنى ان توصلوا قضيتي إلى اصحاب القرار. وان توقفوا ضد التعامل المهين بحق مواطن يمني بغض النظر عن منطقته وتوجهه ودينه".
رسالة قصيرة إلى قيادتي الإصلاح والمؤتمر في مأرب والجوف!
عبدالوهاب طواف
الحوثيون و"دبلوماسية الرهائن" الإيرانية
همدان العليي
الكبار لا يصنعون نجاحهم بإفشال الآخرين
عبدالسلام الحاج
يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي
معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس
إذا كان لابد (شعر)
المثنى الهمداني