
رغم الادارة السيئة التي رافقتها لعقود، ورغم الاضطرابات الداخلية التي حرمتها آلاف الرحلات السياحية من وإلى اليمن ورغم حصار المطار يوم أمس تظل الخطوط الجوية اليمنية اسما لا معا في عالم النقل الجوي.
هذه الصورة المرفقة التي تظهر أشخاصا يدفعون طائرة إلى الامام، ليست حقيقية تماما، فالمشهد حصل بالفعل ولكن ليس لطيران اليمنية غير أن أحد مشتركي الفيسبوك قام بإيرادها بعد أن خضعت لتعديل عبر برنامج الفوتوشوب.
حمدا لله على سلامة المطار، وعودته للعمل، ونسأل الله أن يكون المستقبل مشرقا لكل ما يحمل اسم اليمن .

الحوثي وإيران.. بيع أم نهاية محتومة؟
عادل الأحمدي

شجاعة رأس المال اليمني!
لطفي نعمان

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس