
قال خطيب الثورة فؤاد الحميري إن وزير الدفاع اللواء محمد ناصر أحمد الذي نجا أمس من محاولة اغتيال، كان أول من حاول التواصل معه "من وزراء النظام وبإلحاح للتأكيد على قناعته في التغيير".
وكتب الحميري في حائطه بفيسبوك تحت عنوان "شهادة للتاريخ:
وللتاريخ أيضاً: رفضتُ كل اتصالاته يومئذ لأن التغيير من وجهة نظري ممارسات ظاهرة أكثر من كونه قناعات باطنة. ولأن له ضريبة لا بد أن تدفع وأولها: مصيرية القرارات وفيصلية المواقف.
خاتما تصريحه بالقول: "وهذا ما أظهره لاحقا (يقصد وزير الدفاع). ليستحق مني اليوم (الحمدلة) على سلامته".

الوثيقة الفكرية (2012): الحوثية امتداد للزيدية نصا وممارسة
عبدالله اسماعيل

العيد الوطني السعودي بهجة لكل مسلم وعربي
أحمد عبده ناشر

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس