
وقال أردوغان في كلمة له أمس: "وصلتني البارحة رسالة من مصر يقولون فيها إنهم غير مرتاحين لأحاديثي وتصريحاتي حول مصر، ونحن نقدر تركيا، وأن لها رئيس وزراء نحترمه ونقدره، وأنهم مستعدون للتحدث عبر الهاتف.. وعلق ساخراً "أنضحك لهذا الأمر أم نبكي؟! كيف أتحدث إليك وأنت لست منتخب؟!.. أنت شخص عينه الانقلابيون.. والشخص الذي أراد الحديث إلي عبر الهاتف هو البرادعي كان قد ظهر منذ أسابيع قليلة يقول إنه ضد الانقلابات، لكنه عندما أغري بمنصب رئيس الوزراء أو الرئيس قبل بذلك.."

الحوثي وإيران.. بيع أم نهاية محتومة؟
عادل الأحمدي

شجاعة رأس المال اليمني!
لطفي نعمان

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس