
تعرّض الفنان الإماراتي #حسين_الجسمي لحملة ساخرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إذ اتُهم بأنه "نذير شؤم لأيّ بلد يغني فيه".
وقال بعض ناشطي هذه المواقع، أنه بعد تقديمه أغنية "نفح #باريس"، وقعت الحوادث الإرهابية الأخيرة.
وأضاف مهاجمو الجسمي أنّ كلّ بلد يغنّي لها أغنية تُصاب بثورة ما أو حادث إرهابي، وطالبوه على سبيل السخرية بأن يغني لإسرائيل، أو بأسماء أشخاص يرغبون في الانتقام منهم.
الجسمي ردّ على الساخرين بالقول: "أنتم ناسي وأهلي، ومنكم استمد نجاحي وأفكاري، وسأظل راقياً وشامخاً كجبل للثقافة والأغنية الإماراتية والخليجية والعربية، مهما بلغ تجريح بعض أحبائي".

ضربات ترامب لم تكن حربنا!
نبيل الصوفي

علماء صنعاء المجددون - مقدمة المؤلف
بلال الطيب

اليمن بين الابتزاز - التحدي والخيار الممكن
علوي الباشا بن زبع

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس