
ظهرت السوق السوداء في اليمن بعد أن سيطرت جماعة الحوثيين على مؤسسات الدولة أواخر العام الماضي.
واقتصرت السوق السوداء، في بداية المطاف، على المشتقات النفطية، التي اتضح، فيما بعد، أن للحوثيين يدا فيها، لتمويل جبهات القتال في أكثر من محافظة يمنية.
لكن دائرة هذه السوق بدأت تتسع يوما عن يوم، لتشمل الكُتب المدرسية التي أعلنت وزارة التربية والتعليم، قبل أيام، عجزها عن توفيرها.
وتظهر بعض الصور الكتب المدرسية وهي تباع في سوق سوداء إلى جانب المشتقات النفطية داخل العاصمة صنعاء.
ويتوقع مراقبون أن تتحول اليمن، في ظل استمرار سيطرة جماعة الحوثيين على مؤسسات الدولة، إلى سوق سوداء كبيرة، مادام أنها باتت مصدرا مهما لتمويل جبهات القتال.

السعودية تعلم السياسة: مناهج دبلوماسية بالخط الكوفي المُذهب!
فتحي أبو النصر

فهلوة المستميت الذي لا يستحي
عادل الأحمدي

الحوثي وإيران.. بيع أم نهاية محتومة؟
عادل الأحمدي

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس