
السلطة مسؤولة عما حدث، وهي مطالبة أساساً بالحيلولة دون حدوث مثل هذه المأساة..
وحتى نصحح لكم المعلومات لم يكن عدد القتلى 16 يمنياً فقط. لقد قتلونا جميعاً.
اليوم 16 بيت تنوح في اليمن ، وأطفال كثيرون أصبحوا أيتاماً وأمهاتهم أرامل.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
اليوم لا غبار على أن الحراك السلمي أصبح حراكاً مسلحاً، وبموازين القوة من الطبيعي أن يكون ضحايا الطرف المتجمهر أكثر..
إنها فتنة عمياء وإن كانت دوافعها وجيهة إلا أن مسالكها وشعاراتها تأبى إلا الفشل..

الحوثي وإيران.. بيع أم نهاية محتومة؟
عادل الأحمدي

شجاعة رأس المال اليمني!
لطفي نعمان

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس