
- “أدعو قيادات المؤتمر الشعبي العام وأعضاءه وأنصاره إلى التوجه يوم الثلاثاء 21 فبراير لصناديق الاقتراع لانتخاب مرشح الوفاق الوطني للانتخابات الرئاسية الأخ عبدربه منصور هادي”.
علي عبدالله صالح – صحيفة الجمهورية.
- “حتى وإن فرضت الظروف الموضوعية جعل الانتخابات توافقية إلا أنها - كما نعلم جميعاً - هي مرحلة انتقالية كان لابد منها باعتبارها قفزة إلى الأمام ومشروع إنقاذ للبلد”.
عبدربه منصور هادي – وكالة سبأ.
- “الثورة هي الأصل والتسوية هي الفرع.. وعلى الفرع أن يتسق موضوعياً مع أهداف الأصل وإلا تعثر الاثنان وسقطا”.
طاهر شمسان – المصدر أونلاين
- “انتخاب هادي” دفعة قوية إلى مرحلة الاستقرار، أو على الأقل ستكون الخطوة التالية هي طرح القضايا اليمنية بكل شفافية ومحاولة حلها لتأسيس دولة مدنية، وهذا ليس في صالح الفكر الحوثي الحالي؛ لأنه يصطدم بشكل مباشر بقيم الدولة المدنية. أما الحراك، فالجزء الذي سيقاطع الانتخابات منه يعلم جيداً بأن “عبدربه منصور” إذا ما أصبح رئيساً للجمهورية اليمنية، فهذا الأمر كفيل بمعالجة القضية الجنوبية مستقبلاً”.
همدان العليي – مأرب برس.
- “إن يوم 21 فبراير هو ليس الانتصار النهائي للثورة في اليمن، ولكنه يوم الدخول إلى بوابة التغيير الحقيقي، وهذا ما ينبغي أن يدركه الناخب والمنتخب (بفتح التاء والخاء)، وإلا فإننا سنكون قد خدعنا أنفسنا وخدعنا غيرنا فيما قد نتصوره”.
د. عيدروس النقيب – التغيير نت.
- “ نرحب بعودة علي عبدالله صالح إلى بلاده كمواطن عادي”.
الشيخ صادق الأحمر – مقابلة تلفزيونية.
- “العدالة الانتقالية هي من أجل الوصول إلى مصالحة وطنية لتجنيب البلاد الانزلاق إلى العنف والفوضى، ولرؤية قادمة لإعادة بناء الوطن وتضميد جراحه، خاصة وأن البلد ينهار أمنياً واقتصادياً وسياسياً واجتماعياً، فلابد من إنقاذه وتجنيبه الانهيار الكبير وخصوصاً في ضوء الواضح للعيان معاناة كل المواطنين”.
حورية مشهور – وكالة سبأ.
- “القمامة تغطي مساحة أحياء وشوارع العاصمة، والصحافة لا ترى مشهد الوسخ هذا وتعرضه؛ لأنها صحافة مملوكة لأشخاص انتهازيين بلا إحساس أو ذكاء مهني أو شخصي”.
محمد صالح الحاضري – الفيس بوك.
- “أوافق على انتخاب عبد ربه منصور هادي، وسأعطيه فرصة كافية لترتيب أوضاع البلد، وأهم شيء سأطلبه منه خلال الـ6 أشهر الأولى من فترة حكمه هو إعادة هيكلة الجيش وتقويض السيطرة العائلية، عندما أضع ورقة الانتخاب في الصندوق - إن شاء الله - سأعتبر أني ألغي التوريث وأنهي حقبة بطريقة سلمية... هكذا أفهم الانتخابات”.
الناخب مشتاق السقاف – الفيس بوك.
- “بفضل الثورات الشعبية الشبابية التي عمت وستعم أرجاء الوطن العربي انتهى وإلى الأبد ما كان يسمى بالتمديد، وما كان يسمى بالتوريث، وصار مبدأ تداول السلطة بمعناها العميق والمسؤول ممكناً بل واجب، وتلك هي الخطوات الأولى التي تم إنجازها، ومن السهل أن تتبعها خطوات أخرى تتعلق بالمطالب المعيشية والمواطنة والمساواة ومجانية التعليم والتطبيب إلى آخر ما تبشر به ثورة العهد الجديد وتنعشه من آمال كانت قد تضاءلت ثم جفّت عبر سنوات التراجع والجمود، والتحية لشباب الثورة والنصر للوطن والحرية والكرامة لأبنائه”.
د. عبدالعزيز المقالح – مواقع يمنية متعددة
- “الاستقالة هي الحل”
عباس الديلمي – المؤتمر نت.
- “لأجل بلادي.. سأنتخب هادي”.
رشيدة القيلي – الصحوة نت.
- “لقد كان على الثورة وقواها في أشد اللحظات خطورة وحسماً في تاريخ اليمن المعاصر أن تقوم بمهمة الحفاظ على تماسك البلد وعدم السماح بانهياره، إلى جانب مواصلة إنجاز عملية التغيير السياسي للنظام التي قامت من أجلها، وهاتان المهمتان بطبيعة الحال مترابطتان عضوياً، ولا يمكن اليوم النظر إلى عملية التغيير بمعزل عن مهمة الحفاظ على الدولة من الانهيار”.
د. ياسين سعيد نعمان – صحيفة المصدر.
- “من المؤسف أنه وصل حال البلد أن يظهر السفير الأمريكي - وهو يتحدث عن الوضع اليمني - كمن يملك زمام الأمور، ويرسم الخطط، ويوزع المهام، كما برز في مقابلته مع الفضائية اليمنية، وهو يتحدث عن مختلف القضايا السياسية، وإن كان هناك ما يثير الدهشة فهو رده على سؤال عما يقال عن التوسع الإيراني في البلاد حيث قال: إنه قلق من التدخل الأجنبي في اليمن!! متناسياً من هو؟ وما دوره ومكانته ومن يمثل”؟.
عبدالملك الحوثي – صدى عدن.
- “يا لهذه الوقاحة والسخافة! تصوروا عدن التي سكنها التعزي والهندي والصومالي والباكستاني والبيضاني والبدوي والحضرمي والضالعي واليافعي والقعطبي والعقربي، بل وتعايش فيها زمناً المسلم والنصراني واليهودي والهندوسي.....إلخ من الأديان والطوائف والمذاهب، وقد أضحت مدينة تقطنها قبائل التتار الهمجية! كفاية عبث وفوضى وتشويه لوجه وروح هذه المدينة يا أصحاب الخطاب المنفلت المشحون بالكراهية والديماغوجية، كفاية وليذهب جنوبكم للجحيم إذا ما كان مستهله نزع روح التحضر والتمدن والمواطنة المتساوية، فمحاولة فصل المدينة عن تنوعها، هذا يعني نزع روحها وهلاكها”.
محمد علي محسن – عدن أونلاين.




