تُلظي المهود وتدفن الأخداجا
أرأيت إسرائيل في دماجا ؟
جردتها بالنار من أستارها
وبها بنيت من الحصار سياجا
فتزاحمت جثثا وفاضت من دم
فترى بها الأكوام والأمواجا
وكأنما أعطيت من ذي إمرة
أمرا بقتل الناس أو منهاجا
فركضت نحو اللاة في تقتيلهم
ترجو إليه الفتح والمعراجا
ألقيت صاروخا بصلد شامخ
ونسيت أنك قد سكنت زجاجا
ستظل عبدا خابئا في كهفه
لا يستطيع لنفسه إفراجا
ستظل عبدا لو ملكت أراذلا
أو لو لبست الماس والديباجا
ستظل عبدا لو قتلت الناس لو
أرهبت لو أخرجتهم إخراجا
وإلى قريش سوف تنسب دائما
وترى اليماني فوق رأسك تاجا
ما كان يجهر بالتفاخر كامل
لو لم يكن لكماله محتاجا
فالنقص داء لا يرى لمصابه
الا التفاخر سلوة وعلاجا
حفلات التخرج
خليل القاهري
رسالة قصيرة إلى قيادتي الإصلاح والمؤتمر في مأرب والجوف!
عبدالوهاب طواف
الحوثيون و"دبلوماسية الرهائن" الإيرانية
همدان العليي
على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي
يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي
معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس