
بينما يعيش العالم أضواء وأفراح كأس العالم في البرازيل يعيش اليمنيون أحزان الظلام المستمر والجدل المشتعل حول أحقية جامع الصالح أو جامع شهداء السبعين كما يجب أن يُسمّى!
صحيح أن الرئيس السابق أشرف مهتماً وشخصياً على إنجاز هذا الصرح وذلك محسوب له، ولا ينكر ذلك أحد.. لكن الإنجاز في النهاية من أموال الشعب اليمني!
حتى هذه اللحظة ما يزال الحصار مضروباً حول الجامع لتسليمه وأتمنى ألّا يتم اللجوء للقوّة والعنف فالحوار مطلوبٌ هنا أكثر من أي مكان آخر! رغم أن النتيجة يجب أن تكون تسليم الجامع لوزارتي الدفاع والداخلية وبعيداً عن إدارة الحرس الرئاسي وصراع الأجنحة والكتائب!
باختصار، يجب تشكيل لجان جديدة ثلاث: إدارية وأمنية وفنية، وتحت إشراف وزيري الأوقاف والداخلية.
هدا مقترحي العاجل.. حفاظاً على مُنجزٍ هو في النهاية ملكٌ للشعب كله، ولله قبل ذلك وبعده.

وزير تربية الاحتلال الحوثي.. والدين الجديد!
أنيس ياسين

مسلسل معاوية.. بين السياسي والدرامي
جمال حسن

تجميع الهاشمية السياسية إلى بيروت رسالة حربية واضحة المعالم!
عبدالوهاب طواف

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس