
بالرغم من أنَّ الواقع اليمني غدا يتسم بشرعية اللاشرعية , وقناعتي بالمقولة الخلدونية التي تؤكد على " أن الطغاة يجلبون الغزاة " , فإنني أرفض رفضًا قاطعًا تسليم أي يمني (ولو كان مستبدًا وفاسدًا) لآية قوة خارجية, بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية.
يا هؤلاء : لقد استمرأتم الخنوع للخارجي الغازي , وأجدتم دور القيام بدور التابع لتحقيق مصالح الطامع والمتبوع , بل وسمحتم للطائرات الأمريكية بقتل اليمنيين على أرض اليمن ! في مقابل الاستبداد بشعوبكم والسعي لإذلالها !
لقد ضحيتم بسيادة وطننا ووطنكم واستقلاله , فطمع الأجنبي بكم ووطنكم !
إنَّ من المحزن , بل والمخزي أنكم مازلتم متشبثين بثقافة تحكيم الخارجي والركون إليه ولو كان خصمًا !
أيها اليمنيون : فلنعمل سويًا لإسقاط طغاة الداخل , ومواجهة غزاة الخارج.

السعودية تعلم السياسة: مناهج دبلوماسية بالخط الكوفي المُذهب!
فتحي أبو النصر

فهلوة المستميت الذي لا يستحي
عادل الأحمدي

الحوثي وإيران.. بيع أم نهاية محتومة؟
عادل الأحمدي

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس