
أن يُربط مصير الوحدة اليمنية ببقاء هادي في السلطة، فهذا اعتراف بأن القضية الجنوبية يمكن حلها بتصعيد شخص من الجنوب للرئاسة. وفي ظني هذا أيسر الحلول إذا كان سيحفظ الدولة اليمنية من التشطير أو التفكك.
لكن هذا المنطق كانت ترفضه غالبية مكونات الحراك الجنوبي التي لم تعتبر وصول هادي إلى السلطة حلا للقضية، وذهبت هذه المكونات لتعبئة الشارع الجنوبي في 2012 لمقاطعة انتخاب هادي رئيساً وسجلت حينها المحافظات الجنوبية أقل نسبة تصويت.
ليست القضية جنوبية هادي، فهذه أهون القضايا، إذ يمكن استبداله بجنوبي آخر بكل بساطة. القضية هي حالة الفشل السياسي التي بلغت ذروتها بعد تنحية جماعة الحوثي للدولة والحلول محلها والسيطرة على مفاصلها في العاصمة وبعض المحافظات بقوة السلاح والغلبة.

لا دخان بدون نار!
أنور عبدالجليل

هكذا ينظر أصحاب (المسيرة القرآنية) للقرآن الكريم!!
عادل الأحمدي

حينما باع محمد عبدالعظيم الحوثي "علي بن أبي طالب" بمليون ريال!!
محمد عيضة شبيبة

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس