
هرب من مسئوليته ولم يعد إلى بلاده.
هذه بلاده حيث كان عليه حمايتها اولا وثانيا حيث كان عليه الموت بشرف لكنه تخلى عنها وفي النهاية حاول انقاذ جسده اما الشرف فمسألة تواريخ.
عبدربه منصور هادي هرب في البداية من مهمة القائد وكان عليه ولو لمرة التصرف كما يفعل الرجال الشرفاء
الرجال العسكريين الذين يستيقظون لحظة اسلموا للعدو كل شيء.
يرتدي احدهم بزته العسكرية وبكامل قيافته يرفع التحية العسكرية الأخيرة بيد وبالأخرى يضع فوهة المسدس على رأسه وينتحر.
لم يكن بطلا كما يحاول البعض في غمرة التفسيرات المتعسفة للهوان وضياع المروءة.
أما اليمن فلن تضيع .

سبأ بين ضفتين.. دهشة يمني في مرايا الحبشة!
حسام الحفاظي

فتنة القبلية والحزبية والعنصرية لتدمير الأمة
أحمد عبده ناشر

السعودية تعلم السياسة: مناهج دبلوماسية بالخط الكوفي المُذهب!
فتحي أبو النصر

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس