
لن ينجح أي حوار قبل أن يتخلى الإصلاح عن مخطط تقسيم اليمن سياسيا إلى 6 دويلات، ويتخلى الحزب الاشتراكي عن فدرالية الاقليمين، ويتخلى الحوثيون عن مشروع دولة اللجان الثورية والحرس الثوري والمسيرة الخضراء، ويتخلى السبعينيون في صنعاء وعدن وبيروت والقاهرة وجدة، عن احلام العودة إلى الصبا، ويتفرغون لكتابة مذكراتهم، أقله لتنشيط ذاكراتهم فيستغفرون ربهم عما ارتكبوه من فظاعات بحق شعبهم خلال العقود الخمسة الماضية.
لن ينجح حوار إن لم يخلع هؤلاء جميعا احزمتهم الناسفة التي تستهدف تفجير اليمن بالحروب الأهلية، قبل ذهابهم إلى الرياض.
* العنوان من الموقع

الحوثي وإيران.. بيع أم نهاية محتومة؟
عادل الأحمدي

شجاعة رأس المال اليمني!
لطفي نعمان

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس