
عمار ناصر العولقي ريشة رقمية
عمار ناصر العولقي يكتب: بين عيد الأضحى وبين الغدير!
تجد الفتور والجمود لديهم في الاحتفاء بعيد الفطر والأضحى لأنه لا يعود بأي فائدة مباشرة عليهم لذا لا تجدهم يهتمون بها.
بينما يحشدون كل الموارد والإعلام والطاقات لأعياد المولد والغدير (الولاية) وعاشوراء، لأن الهدف هنا ليس ديني ولا روحاني كما يصدق المخدوعين.
وإنما لأن هذه الأعياد والمناسبات هي فرصة سنوية لتذكير العوام بأنهم هم الورثة الحقيقيون ويعززون لدى العامة قداستهم ووجوب الانصياع لهم وطاعتهم الطاعة العمياء وتقديم كل ما يملك الشعب المغيب من مال وعيال وولاء فداء لهم ولسلطتهم.
لا عيد مقدس الا ما يقود لطاعتهم. ولا حب لشخص الا ما يقود لمنفعتهم حتى وإن كان صاحب المولد أو صاحب يوم الغدير او شهيد عاشوراء.

الحوثي وإيران.. بيع أم نهاية محتومة؟
عادل الأحمدي

شجاعة رأس المال اليمني!
لطفي نعمان

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس