مصطفى ناجي الجبزي يكتب: إلا الحجاب!
لكن هذه المرة بصوت علمانيي وعلمانيات ووسائل اعلام العالم الأول.
ممكن البلد ينزلق إلى نضوب موارد اساسية
ممكن تذهب سوريا إلى حرب اهلية ويتهتك السلم الأهلي
ممكن البلاد تنقسم وتنشطر
لا توجد خارطة طريق واضحة سياسيا
لا احد يدري كيف سيعمل انصار النظام السابق
ممكن تنتعش الجماعات المتطرفة وتستفيد من الفراغ الامني
ماذا عن المكلومين من فضاعات عقود؟
ماذا عن المفقودين
والقتلى؟
مش مهم
المهم نعرف مستقبل الحجاب
تبدو العلمانية سطحية إلى درجة مقيته ومتصلبة مثلها مثل اطياف الإسلام السياسي التي هي ايضا مشغولة بظاهر الشأن العام لا بعمقه وفلسفته
الجميع يبحث عن انتاج مجتمع منافق
لا عن افراد احرار
حفلات التخرج
خليل القاهري
رسالة قصيرة إلى قيادتي الإصلاح والمؤتمر في مأرب والجوف!
عبدالوهاب طواف
الحوثيون و"دبلوماسية الرهائن" الإيرانية
همدان العليي
على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي
يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي
معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس