وذكرت وسائل إعلام محلية، بحسب وكالة إفي الإسبانية، أن سكان المدينة تفاجئوا اليوم بانتشار جنود وميليشيات مسلحة وسيارات عسكرية في أحياء وسط المدينة، حيث تم نشر نقاط تفتيش عسكرية في إطار الفيلم لتصوير مشاهد قتالية.
وتم قطع نفق داكار، الذي جرى التصوير به بحواجز من أجولة الرمال، وسيارات مصفحة مزوزدة بمضادات للطائرات وشاحنات لنقل عسكريين.
وظهر خلال التصوير حشد لميليشيات وآخرين يرتدون الزي التقليدي اليمني وجميهم مسلحين بأسلحة حربية. ودفع الفضول الكثير من سكان المدينة لمتابعة التصوير ومحاولة التعرف على الممثلين.