
وأوضح، بحسب وكالة الأنباء الألمانية، أنه يمكن مواجهة هذه الآلام بواسطة قطرات الأذن، التي لا تتطلب وصف الطبيب، وتعاطي أحد المسكنات أو الانتظار حتى تتلاشى الآلام من تلقاء نفسها.
أما إذا تدهورت حاسة السمع بشكل غير معتاد أو في حال خروج إفرازات من الأذن، فيلزم حينئذ استشارة طبيب، لأن هذه الأعراض قد تشير إلى الإصابة بالتهاب بكتيري بالأذن الوسطى، والذي ينبغي علاجه بالأدوية مثلاً.

عبدالسلام الحاج يكتب: حنتوس.. جذوة الثورة
عبدالسلام الحاج

لا دخان بدون نار!
أنور عبدالجليل

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس