
يحمل صاروخ سبيس إكس "فالكون 9" الإمدادات والمعدات الجديدة إلى محطة الفضاء الدولية، في الأول من يونيو.
وحسب موقع RT فإن الإمدادات تشمل المعدات المصممة جهازا تقنيا لمراقبة بعض أغرب الأجرام الكونية: النجوم النيوترونية أو النابضة.
وسيتم تثبيت وحدة مستكشف نجم النيوترون "NICER"، خارج محطة الفضاء الدولية، وذلك من أجل دراسة الأجرام شديدة الكثافة.
وعادة ما تكون كتلة النجم النيوتروني عند بدء تشكله، أكبر بنحو 7 إلى 20 ضعفا من كتلة الشمس. وبسبب حدوث الانفجارات الكبيرة، يصل متوسط قطره لاحقا إلى 20 كم.
ويذكر أن الأجسام الوحيدة الأكثر كثافة من النجوم النيوترونية، هي الثقوب السوداء، ولا يعلم العلماء بعد ما يحدث للذرات في تلك الكثافة، لذا يأملون في أن تساعد الأداة الجديدةفي اكتشاف الأمر.

الحوثي وإيران.. بيع أم نهاية محتومة؟
عادل الأحمدي

شجاعة رأس المال اليمني!
لطفي نعمان

على ضفاف الشعر
خالد غيلان العلوي

يا منفق العمر بين الزهر والحجرِ (شعر)
عادل الأحمدي

معركة الوعي (شعر)
فيصل حواس