استدرك الإعلامي جميل عز الدين مقدم مؤتمر الحوار الوطني في اليمن خطأ عدم قراءة الفاتحة على شهداء جمعة الكرامة وشهداء الثورة بشكل عام، حيث طلب من الحضور القيام بدقيقة حداد على ارواح الشهداء.
ولوحظ على وجوه الحاضرين القيادات والشخصيات البارزة ، وخصوصاً نيابة رئاسة مؤتمر الحوار والمبعوث الأممي جمال بن عمر، لوحظ خوفٌ وارتباك يكاد يلاحظه أي مشاهد..
كما لوحظ حضور رئيس جهاز الأمن السياسي غالب القمش ووزيري الدفاع والداخلية، كما لوحظ أن سلطان البركاني الرجل المثير للجدل والموالي لصالح وهو يضحك ويمد رجليه.. نتيجة بعض المجريات التي لا تبشر.