دخل لاعب فريق بوتافوغو البرازيلي، هنريكي ألميدا، تاريخ كرة القدم من بابه الخلفي، بعدما نفذ واحدة من أسوأ الركلات الركنية خلال مباراة فريقه ضد نظيره موغي في الدوري البرازيلي لكرة القدم.
وانبرى اللاعب البالغ من العمر (24) عاماً لتنفيذ ركلة ركنية لفريقه في المباراة، بعدما أطاح بالكرة بشكل غريب بعيداً عن المرمى وزملائه ليتعرض لموقف حرج جداً.
وأصبح البرازيلي هنريكي ألميدا مادة للسخرية والتهكم من قبل الجماهير، بعدما تداول العديد من مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة الفيديو الذي نفذ فيه واحدة من أسوأ الضربات الركنية في تاريخ كرة القدم العالمية، إن لم تكن أسوأها على الإطلاق.
ومن حسن حظ اللاعب أن فريقه كان متقدماً بهدف نظيف على حساب موغي في المباراة التي جرت ضمن منافسات الدوري البرازيلي لكرة القدم، قبل أن يحسم بوتافوغو البرازيلي النتيجة لصالحه بثلاثة أهداف نظيفة.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا