لا طاعه يَسمُر.. ولا روّح ينام!!
إبراهيم الكازمي يكتب: لا طاعه يَسمُر.. ولا روّح ينام!!
منْع حمران العيون يا اصحابنا: أما ادخلوا اسمروا في صفّنا ضد الكهنوت السُّلالي، أو روّحوا ناموا واكفونا شر غمزكم ولمزكم!!
القوم اهلكونا وعصدوا بلادنا باسم المسيدة وطهارة العرق، وأنهم القناديل المسرّجة واحنا الزنابيل الطافية المستعبدة.
واصحابنا لااااا ذلحين مصممين اننا احنا العنصريين!!
ها تعالوا يا اصحابنا بنوخذ لفّة على بعض المقابر، وتشبّروا بالله لقبور اليمنيين المساكين، كوده مرتفع شبر من القاع، على شرع الاسلام الحنيف.
وبا تشوفون قبور عليها قبب كما قُبّة الأقصى ومن داخلها جولة فيها مشكة للعسل، ومشكة للسمن، ومشكة للدهن، ومشكة يعلقون فيها غازة يسرّجون للولي الصالح!!
ايه معنى مشكة؟!
معناها أوضه!!
وايه معنى أوضه؟!
معناها مكان أو ركن..
المهم: لا شي حصلتوا قُبّة في مقبرة وصاحبها يمني أصلي؟! عندي لكم كيلو دهن ورطل سمن للولي وبعطوط اشخطوا فيه في الغازة، واطلبوه يسامح الكازمي.
شفتوا كيف احنا مساكين حتى في القبور!!
عادكم تفزعون من ذكر هاشم!؟
ماعليكم لا تفزعون احنا نحب الصالحين من ذريته ونحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومحنا شي نواصب وذي هو صالح منهم ما شي حوله ولا نعنيه وذي بيقرح معه عرق المخوّة على الباطل يلقي في بندقه عشر، ومن قده في السيل ما يهم الآربة.
المهم يا اصحابنا: أباكم تتخبّرون على المرجعيات الكبرى في العالم الاسلامي للشيعة والصوفية -مع احترامي للمعتدلين من الصوفيين- واذا حصلتوا معمّم كبير ماهوشي هاشمي تعالوا وردوا لي خبر!!
تقول ليه كلهم هواشم؟!
بعض اصحابنا اليمنيين قالوا: أمانة مايحكمنا هاشمي شيعي ولا بيحكمنا الا هاشمي سني!!
هاا اسمعوا يا اصحابنا، شفوا معد شي فرق كثير بينكم وبين الروافض ذي رفضوا إمامة ابوبكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم لأنهم من بيوت ثانيه من قريش!!
يعني ماشي بيصلح لكم الا هاشمي يحكمكم؟! طيب قولوا قرشي ع الاقل!! ما اليمني قدكم حكمتوا عليه انه ما يصلح للحكم ولا يسوى طبق دوم!!
شفتوا كيف خجافتنا؟! وتقولون اننا عنصريين؟!
بعض اصحابنا عاتبين علينا، قالوا انتوا حَقّوت فسبكة وهدرة، ما التاليات ماشي!!
لااااا يا بر امّك وابوك.. احنا صاقعناهم بسود النّخر، وعادنا بانصاقعهم بهن،
وباقلامنا والسنتنا، لمّا يعود الحق لصحابه واهله، وحكم اليمن لابنائها مهوشي لعترة السمن والدهن والحلبة، ولا لمتورّد جا أجداده من حيود الرَّس وزقاطيط الكوفة.
اذكروا الله يا اصحابنا وصلوا على رسوله:
يشهد الله اننا في حاجتكم وحاجة كل يمني غيور وحُر.. العدو عدو الجميع، عدو العقيدة، وعدو الهوية، وعدو التاريخ والأرض والإنسان وكل ماهوَ مقدّس لدينا!!
يكفي 1157 سنة من الهيمنة والاستعباد والفتن والدجل والشعوذة والخرافات، شعوكم أحرار لكم ال ،،!! وشعوا كل كلمة نكتبها أو نقولها، مخلوطة بقهر وألم شعب.
اذا ما استفقنا في هذه المرحلة، ناموا نومة هل الكهف وعادكم زيّدوا فوقها..
عناوين ذات صلة: