[esi views ttl="1"]
arpo37

وصفت بالمضيافة.. معلومات جديدة عن اللبنانية جيل كيلي

باتت جيل كيلي، المرأة الأمريكية اللبنانية الأصل التي تسببت بالإطاحة بمدير وكالة الاستخبارات الأمريكية، حديث الساعة في الولايات المتحدة، وسلط منتقدوها الضوء على جوانب مخفية من شخصيتها، ومنها استغلالها لمناصبها الفخرية في تعاملاتها.

وبدأ البعض بكشف حقائق ومعلومات مثيرة عن جيل، ابنة الـ37 عاماً، حيث وصفت بالمرحة والكريمة والمضيافة، إلا أنها أيضاً نعتت بال "متسلقة اجتماعيا".

وجيل كيلي وأختها التوأم ناتالي، من أب وأم مهاجرين من لبنان استقرا في فيلاديلفيا بأمريكا وامتلكا مطعماً محلياً هناك. وهي متزوجة من طبيب جراح يدعى سكوت، وهي أم لثلاثة أطفال، انتقلت مع عائلتها إلى مدينة تامبا في ولاية فلوريدا لتعيش في منزل يقدر ثمنه بمليون ونصف المليون دولار.
حياة رفاهية.. مهددة بسبب مشاكل مالية

وكانت كيلي تعيش نمط حياة غاية في الرفاهية، ربما يكون مهدداً حالياً نتيجة للديون المتراكمة، والتي من الممكن أن تؤدي إلى رهن منزلها. يذكر أن جيل وزوجها تمت مقاضاتهما أكثر من تسع مرات نتيجة مشاكل مادية.

وبدأت قصة جيل مع الجنرالات الأمريكيين عندما تبرعت للعمل ودعم الجيش، حيث كان لها دور في التخطيط واستضافة الأعمال الخيرية التابعة لوزارة الدفاع والقيادة المركزية. كما كان لجيل دور في توجيه العمليات في العراق وأفغانستان.

وأصبح لكيلي وزوجها سكوت وشقيقتها التوأم ناتالي علاقة ودية مع أشخاص رئيسيين ذوي مناصب حساسة وفاعلة، كالجنرال باتريوس والجنرال جون ألين.

ونتيجة لجهودها الاجتماعية حصلت جيلي على لقب السفير الفخري لقوات التحالف في أفغانستان والمستشارة الفخرية لكوريا الجنوبية، واستغلت كيلي ألقابها الفخرية في تعاملاتها. كما أنها استغلت علاقاتها مع الجنرال باتريوس في قضية قضائية متعلقة بحضانة طفل أختها التوأم ناتالي.

زر الذهاب إلى الأعلى