أخباررئيسية

عاجل: نص بيان الدول الأربع باتهام كيانات وأفراد بينها من اليمن

أعلنت كل من السعودية والإمارات ومصر والبحرين بياناً بإدراج 9 كيانات و9 أفراد ضمن لائحة العقوبات لاتهامات بدعم الإرهاب.
وتضم القائمة ثلاث مؤسسات يمنية، وهي مؤسسة البلاغ الخيرية، ومؤسسة الإحسان الخيرية، ومؤسسة الرحمة الخيرية.
وفيما يلي نشوان ينشر نص البيان كما ورد:
تعلن المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين وجمهورية مصر العربية أنها في إطار التزامها الثابت والصارم بمحاربة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله وملاحقة المتورطين فيه، ومكافحة الفكر المتطرف وحواضن خطاب الكراهية، واستمراراً للتحديث والمتابعة المستمرين فقد أعلنت الدول الأربع تصنيف ( 9 ) كيانات و ( 9 ) أفراد تُضاف إلى قوائم الإرهاب المحظورة لديها وهي كالآتي :
أولاً : الكيانات :
1. مؤسسة البلاغ الخيرية - اليمن.
2. جمعية الإحسان الخيرية - اليمن.
3. مؤسسة الرحمة الخيرية - اليمن.
4. مجلس شورى ثوار بنغازي - ليبيا.
5. مركز السرايا للإعلام - ليبيا.
6. وكالة بشرى الإخبارية - ليبيا.
7. كتيبة راف الله السحاتي - ليبيا.
8. قناة نبأ - ليبيا.
9. مؤسسة التناصح للدعوة والثقافة والإعلام - ليبيا.
ثانياً : الأفراد :
1. خالد سعيد فضل راشد البوعينين ( قطري الجنسية ).
2. شقر جمعه خميس الشهواني ( قطري الجنسية ).
3. صالح أحمد الغانم ( قطري الجنسية ).
4. حامد حمد حامد العلي ( كويتي الجنسية ).
5. عبدالله محمد علي اليزيدي ( يمني الجنسية ).
6. أحمد علي أحمد برعود ( يمني الجنسية ).
7. محمد بكر الدباء ( يمني الجنسية ).
8. الساعدي عبدالله إبراهيم بوخزيم ( ليبي الجنسية ).
9. أحمد عبدالجليل الحسناوي ( ليبي الجنسية ).
إن النشاطات الإرهابية لهذه الكيانات والأفراد ذات ارتباط مباشر أو غير مباشر بالسلطات القطرية، ومن ذلك أن الأشخاص القطريين الثلاثة والشخص الكويتي المدرجون في القائمة لهم نشاط في حملات جمع الأموال لدعم جبهة النصرة وغيرها من الميليشيات الإرهابية في سوريا. وأسهم ثلاثة يمنيون وثلاث منظمات في اليمن بدعم تنظيم القاعدة، والقيام بأعمال نيابة عنها اعتماداً على دعم كبير من مؤسسات قطرية خيرية مصنفة إرهابياً لدى الدول الأربع. كما أن الشخصين الليبيين والمنظمات الإرهابية الست مرتبطون بمجموعات إرهابية في ليبيا تلقت دعم جوهرياً ومالياً من السلطات القطرية لعب دوراً فاعلاً في نشر الفوضى والخراب في ليبيا رغم القلق الدولي الشديد من التأثير المدمر لهذه الممارسات.

زر الذهاب إلى الأعلى