رئيسية

أبرز ما كشفه المبعوث الأممي ووزيرة خارجية السويد حول المشاورات اليمنية

أبرز ما ورد في المؤتمر الصحفي المشترك للمبعوث الأممي لليمن مارتن غريفيث ووزيرة خارجية السويد ماروت فايستروم حول المشاورات اليمنية ستوكهولم.


كشف المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث أن المشاورات اليمنية في السويد ستبحث ملفات الأسرى والاقتصاد وخفض التصعيد.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع وزيرة الخارجية السويدية ماروت فايستروم في ستوشكهولم، عقب افتتاح أولى جلسات مشاورات السويد وفيما يلي نشوان نيوز ينشر أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي وفقاً لغرفة أخبار المشاورات:

مارتن غريفيث :
*هناك توافق شامل على حل الأزمة في اليمن وبامكاننا تحقيق ذلك اذا كان هناك ارادة.
*الأزمة اليمنية تتفاقم وهناك مخاطر من ان نصف الشعب اليمني سيكون عرضة للأمراض والمجاعة ان لم ننجح في مساعينا.
* هذه المساعي لمصلحة شعب اليمن، وليست مسألة سهلة أن نأتي بطرفي حرب ويجلسون امام بعضهما البعض
* هذه المشاورات مهمة ولم نبدأ المفاوضات بعد.
* سنناقش الافراج عن الأسرى وسنتحدث عن فتح مطار صنعاء وسنتحدث عن الاقتصاد، وسننظر في موضوع الحديدة
* لا أريد أن أبالغ في تفاؤلي ولكن أريد رفع مستوى الطموحات.
* لدينا مجموعتان لإسناد المفاوضات : الأولى مجموعة استشارية نسائية ومشورتهن مهمة ويجب حضورهن هده المشاورات، والمجموعة الثانية مجموعة مميزة صغيرة من الخبراء اليمنيين.
* يمكننا ان نغادر السويد مع انجاز ملموس يلبي تطلعات شعب اليمن.
* جميع قرارات مجلس الامن الدولي فاعلة والقرار الاممي 2216 لا زال صالحا.
*في الوقت الحالي ليس هناك أي اتفاق بشأن كيفية العمل، وهناك عدد من القضايا ونريد أن نرى الطرفين يتعاملان معا سواء بصورة مباشرة أو عبرنا، وأود ان ارى تناغما خلال الأيام القادمة.
* أؤمن أن أبناء اليمن هم من يقررون مستقبلهم، مستقبل اليمن بيد اليمنيين وليس بيد طرف آخر.
* لدينا مقترح حول مطار صنعاء، وبشأن ميناء الحديدة فالأمم المتحدة مستعدة للعب دور فيما يخص الميناء اذا وافقت الاطراف على ذلك
* سيسعدنا اذا اتفقنا في السويد على مكان وخطوات الاجتماع القادم
* لا أتفق مع من يطرح فكرة أن الأمم المتحدة تحاول ايقاف الحرب في الحديدة لانقاد الحوثيين، هذا غير صحيح فالأمم المتحدة تحاول ان تبقي على القناة التي تحافظ على حياة اليمنيين.
* بغض النظر عما يحدث في ميدان المعركة فالجميع يود حماية المدنيين وحماية الأطفال ولم شمل الأسر اليمنية وبالتالي يجب علينا الوصول إلى حل سياسي.

وزيرة خارجية السويد مارغوت فايستروم :
- * الناس في اليمن تحملوا الكثير من عبئ الصراع وجئنا إلى هنا ولدينا آمال كثيرة نعقدها بشأن مستقبل اليمن.
- *السويد تتطلع إلى استضافة مؤتمر التعهدات الثالث لليمن في مطلع العام 2019.
- *نرحب بتضمين المرأة ضمن الفريق الاستشاري للمبعوث الاممي ومهم جدا ان نضم المرأة في مساعي السلام في اليمن.
- السويد تدعم بشكل كبير جهود المبعوث الاممي إلى اليمن
- *بدأت بتذكير الجميع عن السبب من وجودنا هنا واطفال اليمن هم اطفالنا جميعا.
- *علينا ان نغتنم جميع الفرص المتاحة للتقارب بين الطرفين.

زر الذهاب إلى الأعلى