وقد ثمن موظفو صحيفه الثوره التفات فخامه الرئيس واهتمامه بصحيفه الثوره وقضايا كوادرها الفنية والإدارية والصحفية, وتوجيهاته للمختصين بمعالجه قضايا منتسبي هذا المنبر الاعلامي الرائد حفاظاً على هذه الصحيفة التي تعد العائل الوحيد لهم ولأسرهم وضمان استمراريه صدورها لابراز انشطه الدوله والحكومه ومناقشه قضايا المجتمع والناس بشكل عام
واكدالمجتمعين أنهم حريصون على استمرارية صدور صحيفة الثورة رغم الاوضاع المالية وإلادارية الصعبة للغاية التي تمر بها مؤسسه الثوره للصحافه
وطالب المجتمعون في نفس الوقت صرف المستحقات المتأخرة للموظفين وتسوية أوضاع المؤسسة واجتثاث بؤر الفساد المتجذرة فيها والتي كانت وما تزال سبباً رئيسياً لما وصلت إليه أوضاعها من تردٍ, مؤكدين على أنهم سيظلون مرابطين في مقر المؤسسة في اجتماع متواصل لمناقشة الخطوات والإجراءات التصحيحيه المناسبه التى تساهم في الحفاظ على مؤسستهم ومصدر ارزاقهم ,