دعا السفير عبدالرحمن الحمدي - شقيق الرئيس الشهيد ابراهيم الحمدي - الاجهزة الامنية وقيادة الداخلية للتحقيق وسرعة ضبط المجرمين الذين يسعون لترهيب اسرة الشهيد الرئيس الحمدي سواء المسلحين الذين قدمو إلى منزل الرئيس الشهيد لتهديدهم وتخويفهم أو الذين حاولوا اغتيال فؤاد الحمدي في جوله المصباحي، بمنطقة حدة ومنقبلها محاوله اغتيال كمال الحمدي في شارع هائل با العاصمه صنعاء.
وقال ان تكرار هذه المحاولات الدنيئه والتهديدات لن تثنينا عن مواصلة قول الحق والمضي مع الشباب و الاحرار في بناء اليمن الجديد.
إلى ذلك أدانت عدد من التكتلات الثورية والتنظيم الوحدوي الناصري مثل هذه الاعمال الاجراميه واعتبرت هذه المحاولات شروع بالقتل لافراد اسرة الشهيد ابراهيم محمد الحمدي جراء مواقفها ونشاطها للمطالبة بفتح تحقيق في جريمة اغتيال الشهيد الحمدي ومحاكمة القتلة والتهديد بنقل الملف للمحاكم الدولية.
ودعت الأمانة العامة للتنظيم الناصري الجهات المختصة لتحمل مسؤولياتها والقبض على الجناة وأكدت أن مطلب التحقيق في جريمة اغتيال الشهيد إبراهيم الحمدي ومحاكمة القتلة مطلب شعبي لكل اليمنيين.