توفي اليوم المعمر اليمني الحاج لطف بن قاسم غالب أحد الشخصيات الاجتماعية في عزلة السارة مديرية العدين محافظة إب عن عمر ناهز 136 عاما والذي عاصر فيها دولا وحكومات عديدة وخلف خلالها 140 من ألأبناء والأحفاد وأبناء الأحفاد من زوجتين.
ونصح الحاج ألحميدي قبل وفاته الشعب اليمني بالوفاء لأرضهم ولوطنهم ولاهتمام بالزراعة والبعد عن الصراعات والاقتتال الذي لاياتي منه سوى الدمار ، مؤكدا ان اليمن ارض الخير والعطاء وبحاجة إلى الاهتمام من قبل كل ابنائة .
وأشار إلى ان اليمنيين عاشوا حياة قاسية خلال 100 عام الماضية التي عاصرها وان لهم ان يستفيدون من أخطاء تلك المراحل لكي يصلحو مستقبلهم ومستقبل أبنائهم ويعيشون بأمان .
وأكد نجله الأصغر فارس لطف قاسم البالغ من العمر 35عاما أن والدة الراحل ان والدة تردت صحته خلال الأشهر الماضية فقط بينما عاش طيلة عمرة بكامل قواه الجسدية والصحية وأفاد بان والدة كان يعتمد في وجبات الغذائية اليومية على ماتنتجة الأرض من حبوب وغذاء و على العسل والسمن البلدي ومنتجات اللحوم والألبان المختلفة ما أكسب جسمه مناعة ومقاومة كبيرة للأمراض المختلفة ..
وأضاف أن والدة الفقيد كان ترك رصيداً نضالياً مشرفاً لكل أبنائه ولكل أبناء المنطقة مؤكدا ان نضال والدة يمتد من حقبة الأتراك اليمن في أن توفاه الله ، وكان الفقيد محباً للأرض ووفياً لها وكان يحرص على العمل فيها حتى أتاه الكبر .
مؤكدا أن والده لم يفقد خلال حياته أيا من حواسه حيث توفاه الله يوم أمس وهو في كامل سمعه وبصره وذاكرته ومعرفته للأسماء والشخصيات الاجتماعية بمدينة رداع .
وقد وري جثمان المعمر الثرى في مسقط رأسه بعد الصلاة عليه في الجامع الرحمة الذي بناه بقرية الكرآب السارة
مديرية العدين .. تغمد الله الفقيد بواسع رحمة وأهم أهله وذويه الصبر والسلون وانأ الله وانأ إلية راجعون
الشعب اليمني بالوفاء لأرضهم ولاهتمام بالزراعة والبعد عن الصراعات والاقتتال الذي لاياتي منه سوى الدمار ، مؤكدا ان اليمن ارض الخير والخطاء وبحاجة إلى الاهتمام من قبل كل ابنائة .
وأشار إلى ان اليمنيين عاشوا حياة قاسية خلال 100 عام الماضية التي عاصرها وان لهم ان يستفيدون من أخطاء تلك المراحل لكي يصلحو مستقبلهم ومستقبل أبنائهم ويعيشون بأمان .
وأكد نجله الأصغر فارس لطف قاسم البالغ من العمر 35عاما أن والدة الراحل ان والدة تردت صحته خلال الأشهر الماضية فقط بينما عاش طيلة عمرة بكامل قواه الجسدية والصحية وأفاد بان والدة كان يعتمد في وجبات الغذائية اليومية على ماتنتجة الأرض من حبوب وغذاء و على العسل والسمن البلدي ومنتجات اللحوم والألبان المختلفة ما أكسب جسمه مناعة ومقاومة كبيرة للأمراض المختلفة ..
وأضاف أن والدة الفقيد كان ترك رصيداً نضالياً مشرفاً لكل أبنائه ولكل أبناء المنطقة مؤكدا ان نضال والدة يمتد من حقبة الأتراك اليمن في أن توفاه الله ، وكان الفقيد محباً للأرض ووفياً لها وكان يحرص على العمل فيها حتى أتاه الكبر .
مؤكدا أن والده لم يفقد خلال حياته أيا من حواسه حيث توفاه الله يوم أمس وهو في كامل سمعه وبصره وذاكرته ومعرفته للأسماء والشخصيات الاجتماعية بمدينة رداع .
وقد وري جثمان المعمر الثرى في مسقط رأسه بعد الصلاة عليه في الجامع الرحمة الذي بناه بقرية الكرآب السارة
مديرية العدين .. تغمد الله الفقيد بواسع رحمة وأهم أهله وذويه الصبر والسلون وانأ الله وانأ إلية راجعون
بالوفاء لأرضهم ولاهتمام بالزراعة والبعد عن الصراعات والاقتتال الذي لاياتي منه سوى الدمار ، مؤكدا ان اليمن ارض الخير والخطاء وبحاجة إلى الاهتمام من قبل كل ابنائة .
وأشار إلى ان اليمنيين عاشوا حياة قاسية خلال 100 عام الماضية التي عاصرها وان لهم ان يستفيدون من أخطاء تلك المراحل لكي يصلحو مستقبلهم ومستقبل أبنائهم ويعيشون بأمان .
وأكد نجله الأصغر فارس لطف قاسم البالغ من العمر 35عاما أن والدة الراحل ان والدة تردت صحته خلال الأشهر الماضية فقط بينما عاش طيلة عمرة بكامل قواه الجسدية والصحية وأفاد بان والدة كان يعتمد في وجبات الغذائية اليومية على ماتنتجة الأرض من حبوب وغذاء و على العسل والسمن البلدي ومنتجات اللحوم والألبان المختلفة ما أكسب جسمه مناعة ومقاومة كبيرة للأمراض المختلفة ..
وأضاف أن والدة الفقيد كان ترك رصيداً نضالياً مشرفاً لكل أبنائه ولكل أبناء المنطقة مؤكدا ان نضال والدة يمتد من حقبة الأتراك اليمن في أن توفاه الله ، وكان الفقيد محباً للأرض ووفياً لها وكان يحرص على العمل فيها حتى أتاه الكبر .
مؤكدا أن والده لم يفقد خلال حياته أيا من حواسه حيث توفاه الله يوم أمس وهو في كامل سمعه وبصره وذاكرته ومعرفته للأسماء والشخصيات الاجتماعية بمدينة رداع .
وقد وري جثمان المعمر الثرى في مسقط رأسه بعد الصلاة عليه في الجامع الرحمة الذي بناه بقرية الكرآب السارة
مديرية العدين .. تغمد الله الفقيد بواسع رحمة وأهم أهله وذويه الصبر والسلون وانأ الله وانأ إلية راجعون
نصح اليمنيين بالوفاء للارض والاهتمام بالزراعة