وفي حين يقاتل كثير من المسلحين الشيعة حول ضريح السيدة زينب، جنوب العاصمة السورية دمشق، فإن فتوى الحائري تجيز للمقاتلين الشيعة القتال، ليس فقط دفاعا عن الضريح، بل دفاعا عن نظام الأسد.
من جانبه، شكك وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس في امكانية نجاح مؤتمر «جنيف 2» للسلام, في تصريحات على هامش مؤتمر السياسة العالمي، الذي عُقد
وميدانيا، قُتل 36 شخصا على الأقل، بعد أن أمطر الطيران السوري مناطق في حلب بالبراميل المتفجرة.
وجاء ذلك بينما أعلن وزير الخارجية الأميركي جون كيري أن المساعدة الأميركية غير الفتاكة للجيش السوري الحر قد تستأنف «سريعا جدا».
وقال مدير المرصد السوري: «اليوم، بدلا من الثلج، تساقطت البراميل المتفجرة على رؤوس الناس».