أرشيف محلي

الحوثي يهاجم السعودية ودورها ويحذر القوى المعارضة له من "التعنت" (مقتطفات)‏

هاجم زعيم جماعة أنصار الله في اليمن عبدالملك الحوثي السعودية ودورها في اليمن، ‏واتهمها بدعم "التخريب"، كما وجه اتهامات لحزب الإصلاح وهدد باتخاذ خطوات في حال ‏استمرت بعض القوى في "التعنت". ‏

واعتبر الحوثي في أول خطاب متلفز بعد مغادرة الرئيس عبدربه منصور هادي، إلى عدن، ‏بأنه "غير شرعي"، وأكد تمسك جماعته ومواصلتها المشاورات لتشكيل "المجلس الوطني" ‏و"مجلس رئاسي" وفق ما يسمى "الإعلان الدستوري" الصادر عن الجماعة.‏

‏ واتهم الحوثي السعودية وأطراف أخرى بالسعي لفرض "النموذج الليبي" في اليمن، ‏خصوصاً بعد مغادرة هادي، وذلك من خلال نقل السفارات والأنشطة إلى عدن. معتبراً أن ‏اليمن لا يعاني عزلة بل انفتح له أفق أوسع بعلاقات مع دول في العالم الإسلامي ومع العالم، ‏بما لا يؤثر على استقلال البلاد. ‏

وفيما يلي مقتطفات من خطاب الحوثي، كما ورد في صفحة "شباب الصمود"، التابعة ‏للجماعة: ‏
‏- القوى التي تستند على الخارج مفلسة ولو كانت تستند على مشروع وطني لما احتاجت هذا ‏الاستدعاء المفضوح والعاري للخارج
‏- الدور الخارجي هل يراعي مصلحة البلد وهل الاولوية بالنسبة للسعودي والأمريكي هي ‏مصلحة هذا البلد
‏- الموقف الأمريكي السعودي يعتبر اليمن ولاية أمريكية أو سعودية
‏- تم الترويج إلى ان اليمن في ظل غياب سعودي أمريكي سوف يفلس وسوف يسقط ينهار ‏الاقتصاد ولن يكون لنا دولة ولا بلد ولا اقتصاد الا اذا رضيت علينا أمريكا والسعودية
‏- كان السفير السعودي والأمريكي يستطيع ان يوجه للرئيس اوامر وتوجيهات بدون حدود ‏ولا سقوف وكذلك فيما يتعلق بالحكومة والقوى العميلة
‏- في ظل وجود السفير الأمريكي أو السعودي هل كنا نعيش في نعيم وهل انعكس ذلك على ‏الوضع الاقتصادي وهل انعكس على بنية تحتية
‏- كان الرئيس لو اتصل به فراش أمريكي أو اصغر امير سعودي لأطاعه ونفذ توجيهاته
‏- كان هناك طرد لليمنيين بشكل مهين من السعودية دون حتى ان يأخذوا حقوقهم وهناك قتل ‏لليمنيين بشكل مهين من قبل السعودية وهناك قاعدة وارهاب وهناك جرائم وكلنا نعرف من ‏اين تاتي كل هذه الاشياء
‏- هذا الانبطاح هو الذي جعلنا نفقد الكرامة والاستقلال ونعيش مع الجوع والقتل والارهاب
‏- منذ عام 90 تغيرت السياسة للسعودية تجاه اليمن، وهناك اموال تتدفق لا يستفيد منها ‏الشعب ولكنها تدفع لقوى محدودة في مقابل ان تنفذ جرائم بحق هذا الشعب والقاعدة تلقت ‏اموال لتخريب هذا البلد، وهناك قوى تتلقى الاموال مقابل ان تقتل وتعبث باستقلال وعزة هذا ‏الشعب
‏- "الذي كان يمول من قبل السعودية هو المشاريع الهدامة وهناك قوى تذهب إلى السعودية ‏لتقول اعطوني المال وانا ساخرب وساثير فتن وساثير مشاكل وفعلا يذهبون إلى هناك ويتلقون ‏المال ولكنهم خاسرون".‏
‏- ليس هناك اي صحة لهذا التهويل من السعودية، فلم نكن في نعيم ولا استقرار في ظل ‏وجود الرئيس المنبطح للسعودية وأمريكا وحكومة خاضعة لهم .. فهل نستوعب
‏- هناك بدائل فيما يتعلق بالعلاقات الخارجية الاقتصادية افضل من أمريكا والسعودية سواء ‏في العالم الاسلامي أو العالم ككل من قبل دول تحترم نفسها وتحترم هذا الشعب ولا تطلب ‏مقابل من استقلالنا وعزتنا بل نتعامل معها بندية
‏- الشقيقة الجارة اذا ارادت علاقة مع اليمن فلتكن على اساس الاستقلال والعزة والكرامة
‏- لا ينبغي ان تنظروا إلى هذا الشعب باحتقار فهو شعب عظيم وكريم وعزيز وان كان مثقلا ‏بالمعاناة
‏- اذا كان حسن الجوار لا معنى له عند السعودية فلا حاجة لنا بهم فالدنيا اوسع والله اكبر من ‏كل شيء
‏- الذين يقولون انه ليس بامكاننا العيش الا بالانبطاح للخارج عليهم ان يراجعوا انفسهم، ‏فرجال الاعمال بمفردهم يستطيعون فعل الكثير، واليمنيون يستطيعون ان يوفروا للشعب ‏احتياجاته وبما يفيدهم هم ومن ثرواته الهائلة
‏- لدينا من الثروات والمجوهرات والاحجار الكريمة الثروة السمكية والنفطية ما يجعلنا ‏اثرياء
‏- اي سفارة تريد ان تذهب وترى في ذهابها ضغط على الشعب اليمني فلتذهب
‏- لن يموت الشعب اليمني اذا ذهب سفير خليجي أو سفير من هنا وهناك
‏- كان السفير السعودي وبعض السفراء متعود ان يكون له وظيفة فوق مستوى الرئيس وحين ‏فقدو هذا الدور لم يستسيغوا البقاء، وبعضهم يرى ان هذا الدور متوفر في عدن هذه الايام
‏- ليس هناك عزلة سياسية على هذا البلد بل انفتح افق اوسع
‏- الذي يرده البعض وخاصة السعودية يريدون ان يفرضوا النموذج الليبي ومن خلال دعم ‏هادي إلى عدن ونقل السفارات إلى عدن وهم اسخياء وكرماء في خلق الفتنة والنزاعات
‏- السعودية وقطر صنعت ذلك الواقع وتلك الصراعات والتناحر في ليبيا ومن يتعاون معها ‏من الداخل سيكون خاسرا
‏- ما يسعون له من اثارة الفتن وتعقيد المشكلة هو لا يصب في مصلحة هذا الشعب ونحن لا ‏نحمل الخارج كل المسؤلية فلا يمكن ان يكون له فاعلية الا من خلال القوى العميلة المتآمرة ‏في الداخل
‏- اذا نشط القطاع الحكومي والقطاع الخاص في خدمة الشعب فلن يكون للخارج اي فاعلية
‏- الخارج يستفيد من شقاق وعناد بعض القوى العميلة
‏- انصح بعض القوى ان تعنتكم غير المبرر له في نهاية المطاف اضرار عليكم
‏- اذا اصرت تلك القوى على تعنتها واثارة الفتن والمشاكل وليست على استعداد ان نتفاهم ‏بانصاف وعدل فيمكن ان نقدم على بعض الخطوات الفعالة وهي مسألة مهمة بالنسبة لنا ‏كثورة
‏- - الثورة الشعبية في اليمن حققت انجازات مهمة وتقدمت إلي الأمام
‏- الثورة حافظت على مؤسسات الدولة وعى البلد من التمزق والتقسيم
‏- هناك مسارات واضحة سيبنى عليها، وهي لمصلحة هذا البلد وهذا الشعب بكل فئاته
‏- اصبح المجلس الوطني والمجلس الرئاسي محط اهتمام لغالبية القوى السياسية وهذا تقدم ‏طيب ..‏
‏- مهما كانت العراقيل والمؤامرات يمكن للشعب اليمني التغلب عليها
‏- لا ندري ما الذي يريده الاصلاح اكثر من الشراكة ؟
‏- بمنطق العدل ليس هناك اي فئة في هذا البلد مغبونة أو مظلومة بسبب الثورة
‏- في مقدمة القوي التي اتخذت موقف سلبي من الثورة هو حزب الاصلاح
‏- بالتفاهم ليس هناك اي طرف أو تيار سياسي خاسر في المجلس الوطني
‏- مسألة المجلس الوطني والرئاسي أصبحت محور التفاهمات بين القوي
‏- هناك تحالف وتعاون واضح بين الاصلاح والقاعدة سواء مما يحصل في شبوة أو مارب أو ‏حضرموت أو غيرها . وكلنا نعرف من هي القاعدة
‏- تحالف الاصلاح مع القاعدة الهدف منه مواجهة الثورة
‏- يلعب الاصلاح على وتر الحساسيات المذهبية، ولم تكن هناك في تاريخ اليمن اي ‏حساسيات مذهبية .‏
‏- ما يقوم به الاصلاح من تحركات واثارة الضغائن والاحقاد والعداوات هو تحرك شيطاني
‏- يلعب الاصلاح ايضا على البعد المناطقي، ويسعى إلى اثارة النعرات المناطقية بين ابناء ‏الوطن الواحد
‏- حزب الاصلاح يقول انه حزب اسلامي ولكن ما يفعله من اثارة للنعرات الطائفية ‏والمناطقية ليست من اخلاق الاسلام .‏
‏- ما يقوم به الاصلاح من تحركات واثارة الضغائن والاحقاد والعداوات هو تحرك شيطاني
‏- يسعى الاصلاح لتغذية الكثير من الفتن وتحت اي عنوان يثير فتنة
‏- مغادرة هادي من صنعاء إلى عدن لا يمثل مشكلة وهو مواطن ومن حقه ان يسكن في اي ‏منطقة
‏- هناك تطورات في مواقف بعض القوى، وصارت الكثير من القوى متفاهمة على حلول ‏تحت سقف الاعلان الدستوري
‏- كل شيء يحصل بالمكشوف الان ولا يوجد اي حياء، فهناك خطابات تدعو الخارج بشكل ‏مكشوف وواضح
‏- يأتي الدور السعودي في واجهة التدخل الخارجي وبقية الادوار تاتي في ظله
‏- القوى التي تستند على الخارج مفلسة ولو كانت تستند على مشروع وطني لما احتاجت هذا ‏الاستدعاء المفضوح والعاري للخارج
‏- الدور الخارجي هل يراعي مصلحة البلد وهل الاولوية بالنسبة للسعودي والأمريكي هي ‏مصلحة هذا البلد
‏- الموقف الأمريكي السعودي يعتبر اليمن ولاية أمريكية أو سعودية
‏- تم الترويج إلى ان اليمن في ظل غياب سعودي أمريكي سوف يفلس وسوف يسقط ينهار ‏الاقتصاد ولن يكون لنا دولة ولا بلد ولا اقتصاد الا اذا رضيت علينا أمريكا والسعودية ..‏
‏- تم الترويج إلى ان اليمن في ظل غياب سعودي أمريكي سوف يفلس وسوف يسقط ينهار ‏الاقتصاد ولن يكون لنا دولة ولا بلد ولا اقتصاد الا اذا رضيت علينا أمريكا والسعودية ..‏
‏- كان السفير السعودي والأمريكي يستطيع ان يوجه للرئيس اوامر وتوجيهات بدون حدود ‏ولا سقوف وكذلك فيما يتعلق بالحكومة والقوى العميلة
‏- في ظل وجود السفير الأمريكي أو السعودي هل كنا نعيش في نعيم وهل انعكس ذلك على ‏الوضع الاقتصادي وهل انعكس على بنية تحتية
‏- كان الرئيس لو اتصل به فراش أمريكي أو اصغر امير سعودي لأطاعه ونفذ توجيهاته
‏- كان هناك طرد لليمنيين بشكل مهين من السعودية دون حتى ان يأخذوا حقوقهم وهناك قتل ‏لليمنيين بشكل مهين من قبل السعودية وهناك قاعدة وارهاب وهناك جرائم وكلنا نعرف من ‏اين تاتي كل هذه الاشياء
‏- هذا الانبطاح هو الذي جعلنا نفقد الكرامة والاستقلال ونعيش مع الجوع والقتل والارهاب
‏- منذ عام 90 تغيرت السياسة للسعودية تجاه اليمن، وهناك اموال تتدفق لا يستفيد منها ‏الشعب ولكنها تدفع لقوى محدودة في مقابل ان تنفذ جرائم بحق هذا الشعب والقاعدة تلقت ‏اموال لتخريب هذا البلد، وهناك قوى تتلقى الاموال مقابل ان تقتل وتعبث باستقلال وعزة هذا ‏الشعب
‏- الذي كان يمول من قبل السعودية هو المشاريع الهدامة وهناك قوى تذهب إلى السعودية ‏لتقول اعطوني المال وانا ساخرب وساثير فتن وساثير مشاكل وفعلا يذهبون إلى هناك ويتلقون ‏المال ولكنهم خاسرون
‏- ليس هناك اي صحة لهذا التهويل من السعودية، فلم نكن في نعيم ولا استقرار في ظل ‏وجود الرئيس المنبطح للسعودية وأمريكا وحكومة خاضعة لهم .. فهل نستوعب
‏- هناك بدائل فيما يتعلق بالعلاقات الخارجية الاقتصادية افضل من أمريكا والسعودية سواء ‏في العالم الاسلامي أو العالم ككل من قبل دول تحترم نفسها وتحترم هذا الشعب ولا تطلب ‏مقابل من استقلالنا وعزتنا بل نتعامل معها بندية
‏- الشقيقة الجارة اذا ارادت علاقة مع اليمن فلتكن على اساس الاستقلال والعزة والكرامة
‏- لا ينبغي ان تنظروا إلى هذا الشعب باحتقار فهو شعب عظيم وكريم وعزيز وان كان مثقلا ‏بالمعاناة
‏- اذا كان حسن الجوار لا معنى له عند السعودية فلا حاجة لنا بهم فالدنيا اوسع والله اكبر من ‏كل شيء
‏- الذين يقولون انه ليس بامكاننا العيش الا بالانبطاح للخارج عليهم ان يراجعوا انفسهم، ‏فرجال الاعمال بمفردهم يستطيعون فعل الكثير، واليمنيون يستطيعون ان يوفروا للشعب ‏احتياجاته وبما يفيدهم هم ومن ثرواته الهائلة
‏- لدينا من الثروات والمجوهرات والاحجار الكريمة الثروة السمكية والنفطية ما يجعلنا اثريا
‏- اي سفارة تريد ان تذهب وترى في ذهابها ضغط على الشعب اليمني فلتذهب
‏- لن يموت الشعب اليمني اذا ذهب سفير خليجي أو سفير من هنا وهناك
‏- كان السفير السعودي وبعض السفراء متعود ان يكون له وظيفة فوق مستوى الرئيس وحين ‏فقدوا هذا الدور لم يستسيغوا البقاء، وبعضهم يرى ان هذا الدور متوفر في عدن هذه الايام ..‏
‏- ليس هناك عزلة سياسية على هذا البلد بل انفتح افق اوسع
‏- الذي يرده البعض وخاصة السعودية يريدون ان يفرضوا النموذج الليبي ومن خلال دعم ‏هادي إلى عدن ونقل السفارات إلى عدن وهم اسخياء وكرماء في خلق الفتنة والنزاعات
‏- السعودية وقطر صنعت ذلك الواقع وتلك الصراعات والتناحر في ليبيا ومن يتعاون معها ‏من الداخل سيكون خاسرا
‏- ما يسعون له من اثارة الفتن وتعقيد المشكلة هو لا يصب في مصلحة هذا الشعب ونحن لا ‏نحمل الخارج كل المسؤلية فلا يمكن ان يكون له فاعلية الا من خلال القوى العميلة المتآمرة ‏في الداخل
‏- اذا نشط القطاع الحكومي والقطاع الخاص في خدمة الشعب فلن يكون للخارج اي فاعلية
‏- الخارج يستفيد من شقاق وعناد بعض القوى العميلة
‏- انصح بعض القوى ان تعنتكم غير المبرر له في نهاية المطاف اضرار عليكم
‏- اذا اصرت تلك القوى على تعنتها واثارة الفتن والمشاكل وليست على استعداد ان نتفاهم ‏بانصاف وعدل فيمكن ان نقدم على بعض الخطوات الفعالة وهي مسألة مهمة بالنسبة لنا ‏كثورة
‏- يمكن ان نتعقل أو نتجاهل أو نتجاوز لصالح الوطن مراعاة لبعض الظروف لكن سنقابل ‏الحمقى والسلبية بخطى حاسمة وقوية .‏
‏- اقول بعض القوى انتم تعطون الخارج اكثر مما يعطيكم .. الخارج يعطيكم بعض المال ‏والجاه وتبيعون منه شرفكم .. انتم ترفضون ان تتفاهموا مع اخوكم في الداخل وتنبطحون ‏للخارج وتبيعون ووطنكم وكرامتكم منه
‏- اقول لشعبنا وكل الاحرار والشرفاء من هذا الشعب : المسؤلية اليوم اكبر من اي وقت ‏مضى في التصدي للنعرات الطائفية والمناطقية في اليمن
‏- الموقف الخارجي تأثيراته محدودة والبدائل كثيرة والخيارات كثيرة، لكن علينا نحن ‏كيمنيون مسؤلية كبيرة واي تقصير في ذلك جريمة وجناية بحق الشعب اليمني وهناك فرصة ‏امام رجال الاعمال ليخدموا بلدهم ويجنوا الكثير من الارباح .‏
‏- احذر من يمول الفتن أو الصراعات من الداخل
‏- الموقف الخارجي تأثيراته محدودة والبدائل كثيرة والخيارات كثيرة، لكن علينا نحن ‏كيمنيون مسؤلية كبيرة واي تقصير في ذلك جريمة وجناية بحق الشعب اليمني وهناك فرصة ‏امام رجال الاعمال ليخدموا بلدهم ويجنوا الكثير من الارباح .‏
‏- هناك مؤامرة لتسليم مناطق الجنوب إلى القاعدة ومؤامرة لنقل مشاكل الشمال إلى الجنوب
‏- القضية الجنوبية بقدر ما تضررت في الماضي من الساسة تضررت اليوم بفعل الساسة
‏- الجميع يعرف ماذا فعل حزب الاصلاح في الجنوب في حرب 94م
‏- حادثة الصباحة حالة عرضية ولا تستهدف اخوتنا في المؤتمر الشعبي العام
‏- على الجميع ان يتحركوا لمواجهة الجبهة المعادية للثورة والكل مدعو إلى هذا التحرك
‏- يجب ان تستمر المظاهرات ونشاط مكثف على كل المستويات وليثق الشعب اليمني انه ‏سينتصر وان المؤامرات ستسقط
‏- ادعوا الشعب اليمني العظيم إلى الخروج يوم غدا إلى مظاهرة في العاصمة وجميع ‏المحافظات

زر الذهاب إلى الأعلى