ذهبتْ عليه فمن تراه سيُقنُعُهْ
ومضتْ عليه فمن تراه سيُسمِعُهْ
لازال يُعمِلُ ذيلَه متحايلاً
وتطيشُ في صحُف السعيدة أذرُعُهْ
جرياً إلى سحُبِ الدخان بلا هدى
يمضي وذمٌّ في المدائن يَتبَعُهْ
رحماكَ ما هذا الهوان تعبتُ من
أسفي عليه وليت لطفكَ يرفعُهْ
ذهبتْ عليه فمن تراه سيُقنُعُهْ
ومضتْ عليه فمن تراه سيُسمِعُهْ
لازال يُعمِلُ ذيلَه متحايلاً
وتطيشُ في صحُف السعيدة أذرُعُهْ
جرياً إلى سحُبِ الدخان بلا هدى
يمضي وذمٌّ في المدائن يَتبَعُهْ
رحماكَ ما هذا الهوان تعبتُ من
أسفي عليه وليت لطفكَ يرفعُهْ