مَا بَيْنَ صَعْدةٍ الطّعِيْنَةْ
وَوُجُوْمِ صَنْعَاءَ الْحَزِيْنَةْ
يَتَحَاوَرُ المُتَحَاوِرُونَ
عَلَى مَفَاتيْحِ الخَزيْنَةْ
مِنْ كُلِّ حَلّافٍ مَهِيْنٍ
يَسْتَلِذُّ خَنَا المَهِيْنَةْ
يَا ثَوْرَةً سِلْمِيَّةً
كَمْ فِي الْحُرُوبِ سَتُشْعِلِيْنَهْ
يَا دَوْلَةً مَدَنِيَّةً
ضِعْنَا وَضَيّعْنَا المَديْنَةْ