وكان الفارق السعري بين الخامين قد وصل إلى 23 دولارا في فبراير الماضي، بحسب وكالة رويترز.
وقد ساهمت تداولات صناديق التحوط في رفع سعر الخام الأميركي الخفيف وسط مراهنتها على ارتفاع الأسعار، وباتت تمتلك خيارات وعقود آجلة تساوي 350 مليون برميل من النفط الخام أو ما يعادل 4 أيام من الاستهلاك العالمي.
يشار إلى أن خام برنت ارتفع بنحو 7.5%، على مدار الأسابيع الأربعة الماضية, في حين ارتفع الخام الأميركي الخفيف بأكثر من 15 خلال الفترة نفسها.
يذكر أنه تاريخياً كان الخام الأميركي الخفيف النفط الأكثر سعرا والذي كان يعتمد كمعيار عالمي.