مركز نشوان الحميري منبر الأقيال الجمهوريين
مالك الظرافي يكتب: مركز نشوان الحميري منبر الأقيال الجمهوريين
إننا نفتقدُ منبر الأقيال،والجمهورية ضِد الزيف الإمامي،والتدليس الحوثي
إننا نفتقدُ لمُحرّك صحوة الأقيال.
لقد تعرّفت في الآونة الأخيرة على مركز نشوان الحميري للدراسات والإعلام
فقد أستفدتُ كثيراً في التعرّف على تاريخ 1200 سنة،من الخيبات التي حلّت باليمن تحديداً منذُ دخول الهالك يحيى بن الحسين الرّسي
الذي درسناه ولا زآل يُدّرس في المناهج التعليميه في الأساسية والثانوية،وربما الأكاديمية
أنّه "الهادي إلى الحق "
إن ما يقدّمه وقدّمه مركز نشوان الحميري
لا نستطيع ُ وصفه أو التعبير عنه
إذ يُعدّ منبراً يصدحُ فيه الأقيال،الجمهوريين ومكافحي الظُلم والضيم والهوان والإستبداد.
بالإمكانيات البسيطة،قدّم مالم تستطيع ُ وزارتي الثقافة والإعلام مجتمعةً
لقد بنى أفكاراً وضّاءة،وشُعلاً مُتقدّة، في خلق وعي ٍجمعي يمني خالص
من خلال كتابات الأقيال الجمهوريين أحفاد سبتمبر وأكتوبر،التي كانت تُرسّخ يوماً بعد آخر في ذاكرتي أن عهود الظلام ستُكسّر مهما طال الزمن بها،وزاد أعداد الخونة والزنابيل وتنامت قُدرات الإماميين
لقد زِدت ُ صلابة ً في الوعي والفِكر الريدكالي الذي تبّناه السلاّل عندما كُنتُ أقرأ في ملفات خُصصت للسّلال
من خلال معرفتي التي تنامت أكثر،بل رُصنت بعد قراءة ٍ في كتابات مركز نشوان الذي لم يتهاون يوماً وبكُلّ ما أوتي من إمكانيات في نفض الغبار الذي خيّم في ذاكرة البعض
أستطيع ُ القول أن مركز نشوان جبهة ً جسورة،عززت من تنامي حرآك الأقيال،وتعريفٌ حقيقي لمعنى النظال الجمهوري إبّان سقوط صنعاء بيد الإماميين .
لقد زرتُ قبل فترةٍ وجيزة رئيس مركز نشوان الحميري للدراسات والإعلام الأخ عادل الأحمدي
فسألته عن المركز وعن الإمكانيات أشار لي قائلاً
إلى اللابتوب هذا مركز نشوان
والآخر موقع نشوان نيوز يقومُ بهِ جفن عيني
رياض الأحمدي
لقد أدهشني ذلك كثيرا ً إن الإبداع والنظال له وسائل وطُرق جبّارة وبأقلّ الإمكانيات المتاحة
من المؤسف حقاً أن يتم ّ حجب صفحة المركز من موقع الفيسبوك الذي صار منفذاً لليمني ليقرأ ويعرف عمّا يدورُ حوله .
أخيراً نأمل أن يتم إستعادة الصفحة الرئيسية للمركز التي تحوي أكثر من ثلاثة ألف مقال
وملفات عديدة
عن الثورة الدستورية،سبتمبر،أكتوبر،عن دور القبيلة،نوفمبر
عن السّلال،جزيلان،علي عبدالمغني،قحطان الشعبي،الحمدي،الشنواح .......وغيرها من الملفات