أولآ: المحاورة فيها تنازع واختلاف فالرجوع إلى الكتاب والسنة متعين عند وجود الاختلاف والتنازع (فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر) ولاسيما في الأمور التي نصت عليها الأدلة الصحيحة.
ثانيآ:ضرورة إشراك القوى السياسية والإجتماعية الفاعلة وفي مقدمتهم العلماء بما يتناسب مع مكانتهم وتأثيرهم في المجتمع.
ثالثآ:صدق نوايا الفئات المتحاورة وتغليب المصالح الكبرى على المشاريع الصغيرة التى لاتخدم إلا فئات محدودة .
رابعآ:عدم الإستجابة للضغوط الخارجيةأو الوصايات بمختلف أشكالها التي لاتتوافق مع مصالح الشعب اليمني أو تنتقص من سيادته واستقراره .
خامسآ:أن تقوم الدولة بإجراءات عاجلة في مايخص المناطق الجنوبية ومنها التعجيل بإزالة أي مظلمة ورد الحقوق إلى أهلها حتى يتم تهيئة الأجواء للحوار.
سادسآ:إزالة التوترات وتوحيد الجيش وبسط نفوذ الدولة في جميع مناطق اليمن.
- رئيس اتحاد الرشاد اليمني
عضو اللجنة التحضيرية للحوار